يتزوج الإنسان لكي يعيش حياة سعيدة، و لكي يجد الاستقرار في حياته، و أن يجد السعادة من من اختاره لان معه ما تبقى من مشوار الحياة..
و الزواج هو من سنن الحياة التي قد لا تحلو
الحياة من دونه، و الأكيد أن كل شخص يصل لسن معينة، يبدأ في التفكير بجدية
في هذا الموضوع، و يبدأ في دراسته من كل النواحي لأنه قرار مصيري، يعتمد
على إيجاد الشريك المناسب الذي يصلح لأن سيكمل معنا مشوار الحياة.
و عندما نقول الشخص المناسب، فهنا تتداخل
المشاعر مع المنطق ، لأنه من اجل اختيار الشخص المناسب لا بد أن يكون هناك
توافق في الأفكار و ترابط في المشاعر و الأحاسيس لكي يكون الزواج ناجحا و
يكتب له الاستمرار، لأنه إن لم تتوفر هذه الشروط ، فلن يمكن للمرء أبدا
الاستمرار فيما بعد، و بالتالي تبدأ المشاكل في الظهور، ة التي تصعب الحياة
لزوجية.
بالرغم من أن هناك أشخاص يحاولون جاهدين
إنجاح الزواج، إلا أن عدم التفاهم فيما بينهم و عدم القدرة على إنشاء رابطة
حقيقية بين الطرفين يجعل الاستمرار مستحيلا ، و بالتالي يكون الفراق
القرار الأمثل بالرغم من صعوبة.
و الأكيد أن هناك أزواجا يبذلون ما في وسعهم
من أجل إنجاح العلاقة و إنقاذها من براثين الفشل دون جدوى، و هذا الفشل
تلوى الآخر يزيد منم تأزم الوضع و من صعوبته.
و بالتالي، لن يكون هناك خيار آخر غير الفراق.
يتزوج الإنسان لكي يعيش حياة سعيدة، و لكي يجد الاستقرار في حياته، و أن يجد السعادة من من اختاره لان معه ما تبقى من مشوار الحياة..
و الزواج هو من سنن الحياة التي قد لا تحلو
الحياة من دونه، و الأكيد أن كل شخص يصل لسن معينة، يبدأ في التفكير بجدية
في هذا الموضوع، و يبدأ في دراسته من كل النواحي لأنه قرار مصيري، يعتمد
على إيجاد الشريك المناسب الذي يصلح لأن سيكمل معنا مشوار الحياة.
و عندما نقول الشخص المناسب، فهنا تتداخل
المشاعر مع المنطق ، لأنه من اجل اختيار الشخص المناسب لا بد أن يكون هناك
توافق في الأفكار و ترابط في المشاعر و الأحاسيس لكي يكون الزواج ناجحا و
يكتب له الاستمرار، لأنه إن لم تتوفر هذه الشروط ، فلن يمكن للمرء أبدا
الاستمرار فيما بعد، و بالتالي تبدأ المشاكل في الظهور، ة التي تصعب الحياة
لزوجية.
بالرغم من أن هناك أشخاص يحاولون جاهدين
إنجاح الزواج، إلا أن عدم التفاهم فيما بينهم و عدم القدرة على إنشاء رابطة
حقيقية بين الطرفين يجعل الاستمرار مستحيلا ، و بالتالي يكون الفراق
القرار الأمثل بالرغم من صعوبة.
و الأكيد أن هناك أزواجا يبذلون ما في وسعهم
من أجل إنجاح العلاقة و إنقاذها من براثين الفشل دون جدوى، و هذا الفشل
تلوى الآخر يزيد منم تأزم الوضع و من صعوبته.
و بالتالي، لن يكون هناك خيار آخر غير الفراق.